الإمام الخميني(قده) كان اهتمامه بفلسطين والقدس منذ انطلاقتها، فلم تبدل التحديات العالمية حرفا في موقفه، ومسألة فلسطين هي مسألة عقائدية وليست موضوعاً لا للمساومة ولا للتفتيت، والإمام كان الداعية الدائم للوحدة والتكامل بين المسلمين وبين المستضعفين أيضا، وكان يتحدث عن الجامع الإبراهيمي بين الديانات السماوية واتباع الديانات السماوية".
الامام الخميني(قده) فقيه كبير وفيلسوف عظيم، وعارف، ومفكر إسلامي مبدع ومجدد، وله مواصفات ذاتية كثيرة، وله مواصفات لما أحدثه في تاريخ الأمة وما أسسه للمستقبل".