لقد احيا الامام الخميني (قدس سره) الاسلام، لدى هدايته للثورة الاسلامية وانتصارها. وهو الذي غيّر جهة التاريخ في القرن العشرين. فالامام الخميني وان لم يكن نبياً الهياً او شخصاً معصوماً، الاّ انه قام بخدمة للاسلام ورفعته، كما قام بذلك المعصومون المختارون من الله تعالى. ان الامام الخميني، هو الامام الذي كنا بنحث عنه. الامام الخميني زعيم كافة المسلمين في العالم.