لقد كان الإمام الخميني المسلم الواعي فكونوا المسلمين الواعين

كان سلمان رشدي فيما دعاه الإمام رحمه الله ورضي الله عنه رمزاً لخطة تتحرك في العالم المستكبر من أجل أن تفسح المجال لمواجهة الإسلام في الصميم،

لا تفعل ما يغضبها

أومأ للممرض باستبدال قميصه

الأهداف الكبرى للإمام الخميني

الطريق الذي قطعناه طوال هذه السنوات الإحدى عشرة خلف الإمام لم يكن طريقاً يمكننا قطعه بشكل طبيعي ومن دون الهداية والدعم والعون الإلهي. اجتزنا منعطفات عجيبة بفضل قيادة الإمام، ولم يكن هذا إلا لأن الهداية الإلهية كانت في عوننا.

في ذكرى استشهاد امير المؤمنين(ع)

اجتمع أولاد الإمام علي (ع) حوله ليستمعوا إلى وصاياه وأعينهم محمرة من كثرة البكاء، تلك الوصية لم تكن لأولاد الإمام فحسب بل كانت موجهة لجميع البشر وحتى أن يرث الله الأرض ومن عليها.

نحن نعجز عن ذكر الأبعاد المعنوية لأمير المؤمنين

نحن نعجز عن ذكر الأبعاد المعنوية لأمير المؤمنين، فلا نتمكن من قول جملة واحدة مطابقة للواقع بشأنها، لكن يمكن التحدث حول بعض الأبعاد المادية والاجتماعية.

فزت وَرَبِّ الكعبة

كان ذلك في الليلة التاسعة عشر من شهر رمضان المبارك عندما قام أشقى الأشقياء ابن ملجم بضرب أتقى الأتقياء وأعدل الحكماء والناصر الدائم والوفي للرسول الأكرم (ص) الإمام علي(ع) بسيفه المسموم.

لم يضيف الى امواله شيئاً