صحيح أن جميع العالم تحت الرحمة الإلهية وان كل ما موجود هو من رحمته، وان رحمته وسعت كل شي‏ء، غير أن باب الضيافة باب آخر. الدعوة إلى الضيافة مسألة أخرى. وان كل ما في هذه الضيافة عبارة عن ترك. ترك الشهوات من قبيل الأكل والشرب والجوانب الأخرى التي تقتضيها شهوات الإنسان ..

ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء