ان المرفوض في نهج الانبياء (ع) والذي حذروا منه انما هو الحكومات الشيطانية الظالمة المستبدة التي تقوم لاجل التسلط ولدوافع دنيوية منحرفة، ولجمع المال والثروة والسعي للتسلط والتجبر، وبالنتيجة الدنيا التي تسبب غفلة الانسان عن الله تعالى.(صحيفة الامام، ج21،ص366)

ان المرفوض في نهج الانبياء (ع) والذي حذروا منه انما هو الحكومات الشيطانية الظالمة المستبدة التي تقوم لاجل التسلط ولدوافع دنيوية منحرفة، ولجمع المال والثروة والسعي للتسلط والتجبر، وبالنتيجة الدنيا التي تسبب غفلة الانسان عن الله تعالى.(صحيفة الامام، ج21،ص366)

ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء